ما الذي حدث لبناء عالم افتراضي تعليمي ، قبل عامين فقط، بدا أن إنشاء عالم افتراضي ثلاثي الأبعاد مخصص للتعليم كان وشيكًا: قامت فيسبوك بتغيير اسمها إلى ميتا للدلالة على رهانها الكبير على فضاء الواقع الافتراضي، وأطلقت إعلانات تلفزيونية تُظهر الصفوف الدراسية تُعقد في عوالم غامرة جديدة؛ وبدأت عدة حرم جامعي ببناء نسخ من حرمهم الجسدي في فضاءات الواقع الافتراضي، جزئيًا بتمويل من ميتا؛ وأصدرت مراكز الفكر تقارير حول كيفية الاستفادة الأفضل من فضاءات الواقع الافتراضي للتعليم. (تتلقى EdSurge دعمًا خيريًا من مبادرة تشان زوكربرغ، التي يملكها مشاركًا الرئيس التنفيذي لميتا. تعرف أكثر على أخلاقيات وسياسات EdSurge هنا وعن الداعمين هنا).
يمكنك أيضًا قراءةالذكاء الاصطناعي يسيطر على تكنولوجيا التعليم ما الذي سيأتي بعد؟
لقد تبدد هذا الضجيج تقريبًا، خاصة عندما يتعلق الأمر بفكرة إنشاء فضاءات افتراضية مشتركة مثل تلك التي تخيلها الكاتب الذي صاغ مصطلح الميتافيرس.
فما الذي حدث لتجارب التعليم المبكرة في الميتافيرس، وما هي توقعات المطلعين على هذا المجال؟
نُرشح لك قراءةخبراء يدعون إلى مراجعة تعليم التغير المناخي
لمعرفة ذلك، تواصلنا مع خبيرين لبودكاست EdSurge هذا الأسبوع – نفس الأشخاص الذين استضفناهم قبل عامين في ذروة جنون الميتافيرس. هؤلاء الضيوف هم جريج هايبرجر، عميد مشارك للأكاديميين ونجاح الطلاب في جامعة ولاية ساوث داكوتا وكاثي هيرش-باسيك، أستاذة علم النفس في جامعة تمبل وزميلة أولى في مؤسسة بروكينغز.
بناء عالم افتراضي تعليمي
يقول هايبرجر: “أنا في الواقع موافق على أن الكثير من الضجيج يذهب إلى مكان آخر لأنني أعتقد أنه يساعدنا على التركيز ليس على الشيء البراق… ولكن على ما يهمنا حقًا”، ويعترف أن هناك عيوبًا أيضًا.
السعودية: تقديم مواعيد الامتحانات النهائية في مكة بسبب الحج
منصة EDITED™ تطلق برنامج الشراكة التعليمية
إطلاق ChatGPT Edu لتعزيز التعليم الجامعي
أكاديمية بينكرتون تكرم دفعة عام 2024
جامعة نوتنغهام معترف بها بين أفضل مؤسسات التعليم العالي العالمية لمواجهة التحديات العالمية
الهند الأكثر تمثيلاً في تصنيفات تأثير التعليم العالي لعام 2024